اهالي منطقة سنجار التابعة لمحافظة بابل مركز قضاء الحلة يناشدون وللمرة الرابعة المسؤولين لوقف عملية ازالة بيوتهم من قبل دائرة اثار بابل بدعوى وجود اثار تاريخية قديمة علما ان المنطقة تبعد عن الاثار اكثر من (7) كيلومترات ويفصل بين منطقتهم و مفتشية الاثار نهر الفرات علما ان المنطقة الحالية موجودة قبل اكثر من (500) سنة . وحسب الخرائط الموجودة التي يمتلكونها علما ان المنطقة المسماة (سنجار)  عائدة ملكيتها للبريطانية (سارة خاتون)  التي هاجرت من العراق الى بريطانيا عام (1947) وفي منطقة سنجار توجد بيوت ومدارس واسواق ومحال تجارية وغيرها وهم يطالبون بالتدخل الفوري لوقف اي محاولة لترحيلهم .
لفيف من المواطنين عنهم 
رسول حسين عبود